دموع على سفوح المجد
إن هذه الرواية يصفها مؤلفها –الدكتور عماد زكي- بأنها لوحة حزينة من صميم الحياة،
التقطتُ أحداثها من بحر النسيان،
فحملتها إلى شطآن الذاكرة، فجففتها بمدادي وغلفتها بكلماتي،
بعد أن أعدتُ إليها بعض معالمها الضائعة،
وعمقتُ فيها بعض الخطوط والألوان،
ثم وضعتها في متحف الأيام،
عبرة بالغة لمن أراد الاعتبار.
ويمكننا القول-بكل ثقة- أن رواية دموع على سفوح المجد هي من أروع الروايات على الإطلاق،
فكل حرف فيها يضرب على وتر عميق من أوتار الحياة الإنسانية.
هي رسالة لكلّ شاب ... لكلّ فتاة ... لكلّ إنسان ... كي يعيد النظر مرّة أخرى في حياته
هي صراع بين الطموح و الزمن .... بين الحبّ والأمل .... الخير و الشرّ .... الفطرة و الرذيلة .... بين الموت و الحياة.
حروفها مرويّة بنهر الواقع ..... هي ليست أسطورة أو خيالا .... و ليست وهما أو هذيانا
هي قصّة حقيقية وقعت في ثمانينيات القرن الماضي !
سطّرها مؤلفها لتكون قصة خالدة في ذاكرة الأيّام ... يمرّ عليها الجميع لينهلوا من معين حكمتها ... و نبض كلماتها.
من لم يقرأها فقد فاته الكثير .......
كلمات البحث: الدكتور عماد زكي, دار القلم
الأبعاد:
*عدد الصفحات : 296
عدد الأجزاء:
اللغة: عربي
التجليد: عادي
تأليف/إعداد:
سنة النشر: 2015
الناشر: