العلم يدعو للإيمان
ليس العلم للعلم، وليست الثقافة للثقافة، فكلاهما له أهداف نبيلة، وأغراض سامية.
والمسألة الأساس تتعلق بأن العلم يقود إلى منهج فكري واضح، ويرتبط بالإيمان،
فالعلم والإيمان ليسا خصمين، فالآيات الكونية من أدلة الهداية، وهي طريق يقود إلى اليقين الحق،
فالذي خلق الكون هو وحده الذي خلق الإنسان، وعلمه البيان، وأنزل القرآن الكريم.
وهذا الكتاب قراءة لشهادات ناصعة، تعترف بوجود الله تعالى، وتؤكد ضرورة الدين،
هي شهادات تقطع ألسنة الذين يريدون أن يتخذوا من العلم سلاحاً يحاربون به الدين.
إنه كتاب جدير بالقراءة والاطلاع، والاقتناء.
كلمات البحث: كريس موريس, دار وحي القلم
الأبعاد:
*عدد الصفحات : 152
عدد الأجزاء:
اللغة: عربي
التجليد: عادي
تأليف/إعداد:
سنة النشر: 2013
الناشر: