وفي طريقه إلى الكنز، أحداثٌ كثيرة تقع، تمنعه من متابعة رحلته، إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على المتابعة. يُسلب مرّتين، يعمل في متجرٍ للبلَّور، يرافق رجلاً إنكليزياً، يبحث عن أسطورته الشخصيّة، يشهدُ حروباً تدور رحاها بين القبائل، إلى أن يلتقي الخيميائي عارف الأسرار العظيمة الذي يحثّه على المضي نحو كنزه. وفي الوقت نفسه يلتقي فاطمة، حبّه الكبير، فيعتمل في داخله صراعٌ بين البقاء إلى جانب حبيبته، ومتابعة الرحلة بحثاً عن الكنز.
وهكذا تتلخّص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو: "إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك".
في هذه الروايـة، يستعيـد كويلو موضـوع رحلةٍ موغلةٍ في القِدَم: هل تكون أسطورتنـا الشخصيّة اكتشـافنا لحقِّنا في السعادة؟
كلمات البحث: باولو كويلو, شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
الأبعاد:
*عدد الصفحات : 204
عدد الأجزاء:
اللغة: عربي
التجليد: عادي
تأليف/إعداد:
سنة النشر: 2020
الناشر: